ملخص قصة أسامة بن زيد س / ج ٢ع ترم ثاني


قصة أسامة بن زيد للصف الثاني الاعدادي الترم الثانى سؤال / جواب
 




🔘 الفصل الخامس 

 الأيام الأخيرة في حياة النبي


👈 أجب عن الأسئلة التالية :


1- بلغت الدولة الإسلامية في أواخر أيام النبي عمرها الفتي . دلِّل على صدق هذه العِبَارة .


ج – بسبب فتح مكة ، والانتصار الباهر على قبيلتي هوازن وثقيف ومن شايعهما من القبائل في غزوة حنين ، ودخول كثير من العرب في دين الله أفواجًا ، ولقد قويت شوكة الإسلام ، وخشى الروم من لقاء المُسلِمين في تبوك ، فارتدوا إلى داخل بلادهم يتحصَّنون بها خوفًا من المُسلِمين .


2- متى فكَّر النبي في تأمين حدود الدولة الإسلامية ؟ وما الخُطة التي رسمها ؟


ج – بعد غزوة مؤتة ، وفيها قُتِلَ زيد بن حارثة ، وجعفر بن أبي طالب ، وعبدالله بن رواحة ، وتمكَّن خالد بن الوليد بعبقريته الحربية أن يعود بالجيش قبل أن تنزل به خسائر جسيمة في تلك الغزوة،ولم ينسَ أنَّه ذهب بنفسه لمُحارَبة الروم ، فانخلعت قلوبهم من لقائه ، وفرُّوا داخل بلادهم ، والخُطة التي رسمها النبي أنَّه دعا المُسلِمين إلى الاستعداد لغزو الروم ، وأعلن صراحة عن ذلك ، حتى يخرج كِبَار الصحابة والأنصار ؛ لينزلوا بالروم هزيمة ساحقة ، وجهَّز المُسلِمون عدتهم وعتادهم انتظارًا لأمر الرسول ،وعقد اللواء لأسامة بن زيد لقيادة الجيش ليثأر لأبيه من الروم .


3- لماذا عقلت المفاجأة لسان أسامة عندما عينه الرسول قائدًا على جيش المُسلِمين ؟


ج -لأنَّ الاشتراك في غزو الروم كان أقصى أمنية له،فما باله عُيِّنَ قائدًا لجيش يضم كِبَارالمُهاجِرين والأنصار.


4- لماذا تذمَّر بعض المُسلِمين من قيادة أسامة ؟ 

ج - لأنَّ أسامة كان صغير السن ولم يبلُغ العشرين من عمره،وفي المُسلِمين أكبر منه سنًا وأعلى منه مقامًا.


5- لماذا فكَّر النبي في حرب الروم ؟

ج – حتى يُؤمِّن حدود الدولة الإسلامية من الروم ، وللثأر من الروم لشهداء مؤتة .


6- خطب النبي المُسلِمين وهو في مرضه . فأجب عمَّا يأتي :

أ – ما مُناسَبة الخُطبة ؟

 

ج – عقد النبي لواء الجيش في غزو الروم لأسامة بن زيد،فتذمَّر بعض المُسلِمين ، وخشى أن يستغل المُنافِقون هذا التذمُّر ، ويُحوِّلوه إلى فتنة بين صفوف المُسلِمين،فخطب في المُسلِمين.

 

ب – ما الأفكار التي دارت عليها الخُطبة ؟

 

ج – أمر المُسلِمين بإنفاذ بعث أسامة ، والرضا بقيادته للجيش ، فقد رضى النبي بقيادته كما رضى بقيادة أبيه زيد بن حارثة من قبله .

 

ج – لماذا أجهش أبو بكر بالبكاء ؟

 

ج – لأنَّه أدرك قُرب موت النبي ، وذهابه إلى الدار الآخرة ، حين ذكر في خُطبته أنَّ الله خيَّره بين الدنيا والآخرة ، وبين ما عنده ، فاختار ما عنده .

 

7- قال النبي “اغز باسم الله،في سبيل الله،فقاتل مَن كفر بالله”؟

 _ عندما استدعى الرسول أسامة للقيادة .

 

8- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
أ – خرجت زوجة أسامة إلى الجرف
 ( لتشترك في الحرب – لتودع زوجها أسامة – لتُخبِر زوجها بشدة مرض النبي ) .

ب – رجع الجُند من مُعسكر الجرف إلى المدينة

 ( لأنَّهم لا يُرِيدون الحرب – لأنَّهم مُجتمِعين على قيادة أسامة – ليعودوا النبي في مرضه ) .


9- أكمل :

 

أ – خشى … أن يستغل … هذا التذمُّر ويُحوِّلوه إلى … بين … فخطبهم النبي قائلاً : أيها … أنفذوا … أسامة .

 

الإجابة :

 

( النبي ، المُنافِقون ، فتنة ، المُسلِمون ، الناس ، بعث ) .


 


الفصل السادس – امتحان عسير


👈أجب عن الأسئلة التالية :


1- وضح الحالة السياسية للدولة الإسلامية ، عقب وفاة النبي . (الامتحان العسير للمؤمنين والمنافقين) 

– تشبث المُؤمِنون بدينهم ، وأبوا أن يُفرِّطوا فيه ، وأعلن المُنافِقون ارتدادهم عن الإسلام ، وجهروا بهذه الردة ، مما جعل اليهود والمُشرِكين يتحفزون لقتال المُسلِمين ، كما زاد الموقف حدة وسوءًا ما ثار بين الأنصار والمُهاجِرين من جدل حول الخلافة قبل مُبايَعة أبي بكر ، واختلاف المُسلِمين في أمر بعثة أسامة لغزو الروم ، فمنهم من كان مُؤيِّدًا ، ومنهم من كان مُتذمِّرًا .. ولذلك كان الأمر عصيبًا .


2- ما موقف اليهود داخل الجزيرة العربية من الدولة الإسلامية بعد وفاة النبي ؟

– شايعوا المرتدين ، واستعدوا لقتال المسلمين .


3- لماذا أرسل الأنصار إلى عمر بن الخطاب ؟

– لينقل رغبتهم إلى الخليفة أبي بكر في تعيين قائد آخر للجيش المتجه للروم يكون أكبر سنًا من أسامة .


4- رأى بعض المسلمين ألا يتسرَّع أبو بكر في حرب المرتدين ؟

– لأنَّ جيش المسلمين سيكون في حرب مع الروم ، وقد لا يستطيع المسلمون أن يُحارِبوا في جبهتين ، وأن يردوا الخطر عن المدينة من أعداء الإسلام .


5- ما موقف أبى بكر من طلب عمر منه بتولية الاكبر سنا من أسامة ؟ وما سياسة أبى بكر فى خلافته؟

– قال له وهو غاضب فقدتك أمك وعدمتك يا ابن الخطاب . استعمله رسول الله وتأمرنى أن أنزعه ، السير على خطى الرسول وتنفيذ تعاليمه وعدم الانحراف عن السير فى هذا الطريق


6- أكمل : 

أ – أسامة صغير لا يصلح …،وفي الجيش من هو …،وأكثر … بالحرب

ج : ( للقيادة ،أسن ، خبرة ).


ب – لم يكن ل … رأي خاص به في قيادة أسامة ، بل كان … بين … والخليفة

ج : ( عمر ، سفيرًا ، الأنصار ).


ج – ثبت من تصرف ….. أنَّه كان ….. ، وليس مبتدعًا .

ج:  ( أبي بكر ،  مقتديًا ) .


الفصل السابع – أسامة بطل البلقاء


👈أجب عن الأسئلة التالية :


1- لماذا أنفذ أبوبكر الصديق بعث أسامة ؟

– لأنَّ أبا بكر نفَّذ ما أمر به الرسول ، ولم يتخلف عنه هذا الأمر ؛ لأنَّه حرص على أن يتبع الرسول .


2- لماذا استئذن الخليفة من أسامة في أن يبقى عمر بالمدينة ؟

– لأنَّ أبا بكر كان ذا أدبٍ جمٍ ونفس عظيمة ، ولأنَّ أسامة كان هو القائد الذي يعمل عمر تحت قيادته ، ولم يُرِد أبو بكر أن يُشعِر أسامة بأنه انتزع حقًّا من حقوقه ، واستبقى عمر دون أن يأخذ رأيه .


3- لماذا كان أبوبكر يمشي وأسامة يركب ؟

– لأنَّ أبا بكر أراد أن يُقدِّم للإنسانية أروع مثل ، على انَّ عظمة القائد ليست في الأبهة والفخفخة ، وإنما في رقة الشمائل ، وحُسن المُعامَلة ، وجمال الطباع . 


4- ” لا تخونوا ، ولا تغلوا ، ولا تغدروا ، ولا تمثلوا ..”


أ – مَن قائل العِبَارة ؟ وما المُناسَبة ؟

 – أبوبكر الصديق ، وهو يُودِّع أسامة للخروج لحرب الروم .


ب – ما أهم المبادئ الموجودة في الخطبة ؟ 


1- عدم الخيانة والغدر ،

2- عدم التمثيل بالقتلى ، وقتل الأطفال الصغار ، والشيوخ الكبار ، والنساء 

3- عدم تخريب الزروع ، فلا تقطع نخلة أو تُحرق 

4- عدم القضاء على الحيوان والممتلكات ، فلا يصح ذبح بقرة أو شاة إلا لمأكله 

5- ترك المتدينين في الصوامع ، إلى ما فرغوا أنفسهم له ، وعدم التعرض لهم 

 6- ذكر الله عند الأكل أو الشرب 

7- قتل أعداء الإسلام دون رحمة 

8- الاندفاع للقتال باسم الله ، ولإعلاء كلمة الدين .


6-بِمَ أوصى الخليفة أسامة ؟ وعلام تدل الوصية ؟

– أوصاه أن يصنع ما أمره به النبي ، فيبدأ ببلاد قضاعة ، ثم يأتي آبل ، وألا يُقصِّر في شئ من أمر الرسول ، ولا يُقصِّر فيما أمره به النبي ، ولا يزيد عليه ، وتدل الوصية على حرص أبي بكر على تنفيذ أمر الرسول بكل دقة دون زيادة أو نقص ، كما تدل على شدة حب أبي بكر للرسول وأتباعه .


7- لماذا لم يبقَ أسامة في البلقاء إلا يومًا واحدًا ؟

– لأنَّه انتصر على الروم انتصارًا ساحقًا ، وبقى يومًا واحدًا ؛ ليجمع الأسلاب والغنائم ؛ ولأنَّ الرسول أمره ألا يتوغل في بلاد الروم .


8- ما السر في خروج الخليفة والمسلمين ، عندما عاد جيش أسامة ؟

– لاستقبال الجيش المنتصر الذي لم يفقد أحد جنوده .. فالفرحة غامرة ، والتقدير عظيم للجيش وقائده .


9- أكمل : 


أ – حينما وصل … أرض … ، تذكر … ، فغلى دمه ، وثأر ل … موتة 

ج :( أسامة ، البلقاء ، استشهاد والده ، لشهداء ) .


ب – شد أسامة على ….. ، فأنزل بهم …..

 ( جيش الروم ، هزيمة ساحقة ) .


ج – قتل الجيش كثيرًا من … ، و… ، و…، … منتصرًا .

 ( أهل البلقاء ، أسر منهم عددًا قليلاً ، جمع الأسلاب والغنائم ، عاد إلى المدينة ) .


د – من أهم عوامل النصر … ، … . 

  •  طاعة أبي بكر لأمر الرسول ،وطاعة أسامة لأمر أبي بكر .
  •  الإصرار على الأخذ بالثأر لشهداء مؤتة .
  •  وإزالة الهيبة العسكرية التي كانت تتمتع بها دولة الروم 




أجب عن الأسئلة التالية : خاتمة


1- لماذا كسب أسامة ثقة مؤيديه ومُعارِضيه ؟

– لأنَّه قدَّم أروع دليل على أنَّه جدير بالقيادة ، حين انتصر على الروم انتصارًا ساحقًا .


2- لماذا استأذن أسامة الخليفة في أن يشترك في الحرب ضد المرتدين ؟

– لأنَّه فُطِرَ على حب الجهاد ، فأبت نفسه أن يخلد إلى الراحة ، وهو أشد ما يكون حاجة إليها .


3- لماذا رفض عثمان عرض أسامة بالدفاع عنه ؟

-لأنَّ عثمان يعلم خطورة الموقف ،ويعلم أن الدفاع عنه سيعرض حياة المدافعين عنه للخطر،وكان حريصًا ألا يُقتَل أحد بسببه،ألا يرفع أحد أسلحته .


4- ما السر في خروج أسامة إلى الشام ؟ 

– لأنَّه قرَّر اعتزال الجهاد ، والعكوف على العِبَادة والصلاة ، كما قرَّر أن يعتزل المدينة أيضًا ، ويُقِيم بأرض الشام ، حين علم بقتل الثائرين لعثمان بن عفان .


5- لماذا عاد أسامة إلى المدينة ؟ 

– لأنَّه احس أنَّ الموت يقترب منه ، فاشتاق للعودة للمدينة مرة أخرى ، ليُلقي نظرة على الأرض التي شهدت أيامه الأولى في الجهاد .


6- لماذا اعتزل أسامة الجهاد ، وعكف على العِبَادة ؟ 

– حُزنًا على مقتل عثمان بن عفان .


7- لماذا انسحب عبدالله بن عمر في استحياء ؟ 

– لأنَّ أباه قال له : إنَّ أسامة كان أفضل عند النبي منك، وأباه أفضل عند النبي من أبيك ” .

تعليقات




    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -